
لقد تعدّينا حدود اللغات وفضلنا استخدام اللغة الأجنبية محل لغتنا الأم. مَن مِنّا ياترى يقبل أن يُهمل أو يتنازل عن أمه؟!
استمر في القراءةلقد تعدّينا حدود اللغات وفضلنا استخدام اللغة الأجنبية محل لغتنا الأم. مَن مِنّا ياترى يقبل أن يُهمل أو يتنازل عن أمه؟!
استمر في القراءةسنة “عشرين عشرين” تنبيه لمعنى “ألفاظ العقود” في لغتنا الجميلة ، وفرصة سانحة للتخلص من مُعَقِّدات حياتنا التي تحصرنا في “عَشَرْتاشَر”.
استمر في القراءة