
أتذكر الراحل يوم وفاته وأنا هادئ ومطمئن ويوم ميلاده كذلك وأنا أتذكر المعارف التي وصلتني منه فأسعد وأتعلم وأبتهج وألوّن حياتي كما أريد طمأنينة وبهجة وسعة وانطلاق.
استمر في القراءةأتذكر الراحل يوم وفاته وأنا هادئ ومطمئن ويوم ميلاده كذلك وأنا أتذكر المعارف التي وصلتني منه فأسعد وأتعلم وأبتهج وألوّن حياتي كما أريد طمأنينة وبهجة وسعة وانطلاق.
استمر في القراءةكم نُلقي باللوم على مَن لم يكن له يد في معاناتنا لكي نَعفي أنفسنا من ضرورة القيام بالمطلوب!
استمر في القراءةهل يمكن أن تصدق أن الإمساك بأصابع اليد وسيلة بسيطة وسهلة لتهدئة المشاعر السلبية وشحذ الإيجابية بدلا منها؟ ابدأ اليوم بالبنصر (إصبع الخاتم) لتحوّل الحزن إلى هدوء في استقبال الواقع ، ومع مرور الأيام إلى بهجة بإذن الله تعالى ، وكن شاهدا على الأثر بنفسك. ولتكن البهجة من دعائم حياتنا فنسعد إن شاء الله.
استمر في القراءةمشارف سن الستين فرصة للتحضير للمستقبل والاستمرار في المساهمة في الحياة بما أنعم الله به من خبرة ومهارات وإبداع.
استمر في القراءة